اجلس مسترخية عالفوتية محاولة الراحة او الاستغراق في النوم
لا استطيع ان انام أشعر بألم شديد بداخلي
أشعر بال Antigen-Antibody reaction بداخلي
كأني آراه أمامي مباشرة
ذلك الوحش اللذي يلتهم جسدي من الداخل
أريد أن أصرخ
مهلا
لا أستطيع الصراخ
حتى الصراخ فقدت القدرة عليه؟ حتى انني لا اعرف ان كنت استطيع الصراخ يوما!!
أكتفي بالدموع عسى أن تخفف عنى ما بي
أندي صديقي العزيز جالس أمامي
نصحنى بأخذ نفس عميق بهدوء حتى أهدأ
مهلا
فقد اخذت النفس العميق ولكنه قد انحبس بداخلي
إنه لا يخرج
ما الذي يحدث
يا إلهي اغثني
أندي: أفيقي نويلا ولا تستسلمي it's just a panic attack
أصمدي ولا تستسلمي كعادتك
أني أغرق
أغرق
أغرق
لا أستطيع الصمود
أندي: لا بل تستطيعي لا تجعلي الاحزان بداخلك تتغلب عليكي, ألا تستحق حياتك الحفاظ عليها, أهي بخسة الثمن عندك حتى تستسلمي لأحزان انسان لا يأبه بكي؟
نويلا تحاول الهدوء والصمود ثم يعود التنفس طبيعيا مرة أخرى
ولكن الألم مازال مستمرا
صديقي الأخر بالغرفة المجاورة
هاري الخائن
نعم الخائن
فقد خانني عندما تخلى عني وتركنى وحدي وسط الصراع للوصول للحقيقة
فقد كان يملكها ولكنه آثر الصمت والكتمان
وها هو الآن عائد يريد الصفح
لماذا لا استطيع الغفران؟
أليس هذا ما أردت دائما؟ الصفح والغفران وراحة البال؟
أليس هذا ما أنادي به دائما أم فقط اتشدق بعبارات وشعارات ولا انفذ منها شئ؟
مجرد التفكير فيما افعله يثير اشمئزاذي
لماذا الآن أريد الانتقام منه وتعذيبه؟
لماذا انتظر حدوث مصيبة حتى استطيع الصفح عنه
ولماذا هو انتظر حدوث مصيبة مرضى حتى جاء ليطلب الصفح؟
أصمتي أيها الغبية لاينا وارجعي لجحرك مرة اخرى ولا تحاولي تقسية قلبي عليه فقد كان صديقا وفيا فقط سمح لبعض الاشرار بالتفريق بيننا وهو الآن نادم , كلنا نرتكب الحماقات ونندم فقط ارتكبت الحماقة الكبرى عندنا انتظرت سنة كاملة لأصارحة بما صار أيضا
الحماقة الكبرى لأنك لم تصارحيه؟ وماذا فعل هو قبلك هل صارحك بأسباب تصرفاته الحمقاء؟ ألم تكن هذي حماقة كبرى أيضا
نعم كانت حماقة ايها الشريرة ولكن قد حان وقت الصفح الآن فحياتنا لا تتسع للمشاكل والمؤامرات دعينا نخطف بعض الوقت للإسترخاء والاستمتاع
الآن وضحت الصورة
لم يكن مابداخلي Antigen-Antibody reaction يضيق نفسي
بل كان نويلا-هاري reaction ضاق صدري من احتماله
Enooooooooooooooooooooooooooooooooooooooooooough
pastaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaa
بيكفى بئى
اعتقد ان هذا يكفى وقد حان وقت الراحة
لا استطيع ان انام أشعر بألم شديد بداخلي
أشعر بال Antigen-Antibody reaction بداخلي
كأني آراه أمامي مباشرة
ذلك الوحش اللذي يلتهم جسدي من الداخل
أريد أن أصرخ
مهلا
لا أستطيع الصراخ
حتى الصراخ فقدت القدرة عليه؟ حتى انني لا اعرف ان كنت استطيع الصراخ يوما!!
أكتفي بالدموع عسى أن تخفف عنى ما بي
أندي صديقي العزيز جالس أمامي
نصحنى بأخذ نفس عميق بهدوء حتى أهدأ
مهلا
فقد اخذت النفس العميق ولكنه قد انحبس بداخلي
إنه لا يخرج
ما الذي يحدث
يا إلهي اغثني
أندي: أفيقي نويلا ولا تستسلمي it's just a panic attack
أصمدي ولا تستسلمي كعادتك
أني أغرق
أغرق
أغرق
لا أستطيع الصمود
أندي: لا بل تستطيعي لا تجعلي الاحزان بداخلك تتغلب عليكي, ألا تستحق حياتك الحفاظ عليها, أهي بخسة الثمن عندك حتى تستسلمي لأحزان انسان لا يأبه بكي؟
نويلا تحاول الهدوء والصمود ثم يعود التنفس طبيعيا مرة أخرى
ولكن الألم مازال مستمرا
صديقي الأخر بالغرفة المجاورة
هاري الخائن
نعم الخائن
فقد خانني عندما تخلى عني وتركنى وحدي وسط الصراع للوصول للحقيقة
فقد كان يملكها ولكنه آثر الصمت والكتمان
وها هو الآن عائد يريد الصفح
لماذا لا استطيع الغفران؟
أليس هذا ما أردت دائما؟ الصفح والغفران وراحة البال؟
أليس هذا ما أنادي به دائما أم فقط اتشدق بعبارات وشعارات ولا انفذ منها شئ؟
مجرد التفكير فيما افعله يثير اشمئزاذي
لماذا الآن أريد الانتقام منه وتعذيبه؟
لماذا انتظر حدوث مصيبة حتى استطيع الصفح عنه
ولماذا هو انتظر حدوث مصيبة مرضى حتى جاء ليطلب الصفح؟
أصمتي أيها الغبية لاينا وارجعي لجحرك مرة اخرى ولا تحاولي تقسية قلبي عليه فقد كان صديقا وفيا فقط سمح لبعض الاشرار بالتفريق بيننا وهو الآن نادم , كلنا نرتكب الحماقات ونندم فقط ارتكبت الحماقة الكبرى عندنا انتظرت سنة كاملة لأصارحة بما صار أيضا
الحماقة الكبرى لأنك لم تصارحيه؟ وماذا فعل هو قبلك هل صارحك بأسباب تصرفاته الحمقاء؟ ألم تكن هذي حماقة كبرى أيضا
نعم كانت حماقة ايها الشريرة ولكن قد حان وقت الصفح الآن فحياتنا لا تتسع للمشاكل والمؤامرات دعينا نخطف بعض الوقت للإسترخاء والاستمتاع
الآن وضحت الصورة
لم يكن مابداخلي Antigen-Antibody reaction يضيق نفسي
بل كان نويلا-هاري reaction ضاق صدري من احتماله
Enooooooooooooooooooooooooooooooooooooooooooough
pastaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaa
بيكفى بئى
اعتقد ان هذا يكفى وقد حان وقت الراحة